منتدى فرجيوة للتعليم الثانوي
منتدى فرجيوة للتعليم الثانوي
منتدى فرجيوة للتعليم الثانوي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى فرجيوة للتعليم الثانوي

بحوث . مقالات . مذكرات . دروس . منوعات . اسلاميات . برامج . انشطة . ...
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
أنت الزائر رقم

~¢§{أنت الزائر رقم}§¢~

التوقيت
بحـث
 
 

نتائج البحث
 

 


Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
علمي مقالات الرياضيات امتحان مدرسة الفروض مسابقة مواضيع
المواضيع الأخيرة
»  برنامج مستشاارية التربية مهم لكل ادارة مدرسية
حصار القسطنطينية في عصر الدولة الأموية...ولماذا ضرورة فتح القسطنطينية ؟ I_icon10الجمعة مارس 06, 2020 4:17 pm من طرف المديرالعام

» برنامج حساب الساعات الضائعة للاستاذ
حصار القسطنطينية في عصر الدولة الأموية...ولماذا ضرورة فتح القسطنطينية ؟ I_icon10الأحد فبراير 23, 2020 10:45 pm من طرف المديرالعام

» الشهادة المدرسية
حصار القسطنطينية في عصر الدولة الأموية...ولماذا ضرورة فتح القسطنطينية ؟ I_icon10الثلاثاء ديسمبر 20, 2016 9:30 pm من طرف المديرالعام

» ملخص لأغلب مواضيع علوم التربية وعلم النفس التربوي
حصار القسطنطينية في عصر الدولة الأموية...ولماذا ضرورة فتح القسطنطينية ؟ I_icon10الأحد يوليو 19, 2015 10:49 am من طرف mamineallal

»  نماذج اسئلة و مواضيع مسابقة المديرين و المسيرين،الابتدائي الاكمالي الثانوي
حصار القسطنطينية في عصر الدولة الأموية...ولماذا ضرورة فتح القسطنطينية ؟ I_icon10السبت يوليو 18, 2015 12:27 am من طرف zaki yahia

» تحميل ملخصات دروس الاجتماعيات للسنة الاولى ثانوي علمي
حصار القسطنطينية في عصر الدولة الأموية...ولماذا ضرورة فتح القسطنطينية ؟ I_icon10الثلاثاء مايو 26, 2015 6:27 pm من طرف ganfouda dangoura roro

»  اختبار الفصل الثاني في مادة العلوم الطبيعية مع التصحيح - 3 ع ت
حصار القسطنطينية في عصر الدولة الأموية...ولماذا ضرورة فتح القسطنطينية ؟ I_icon10الأحد فبراير 01, 2015 4:45 pm من طرف samim18

» الفرض الأول للثلاثي الثاني في مادة علوم الطبيعة والحياة 2014
حصار القسطنطينية في عصر الدولة الأموية...ولماذا ضرورة فتح القسطنطينية ؟ I_icon10الأحد فبراير 01, 2015 4:44 pm من طرف samim18

»  مذكرات ودروس، عروض في الأدب العربي للسنة 1 جذع مشترك آداب |الحقيبة الشاملة
حصار القسطنطينية في عصر الدولة الأموية...ولماذا ضرورة فتح القسطنطينية ؟ I_icon10الجمعة يناير 16, 2015 2:06 pm من طرف أحلام تركي

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




 

 حصار القسطنطينية في عصر الدولة الأموية...ولماذا ضرورة فتح القسطنطينية ؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المديرالعام
Admin



الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 876
تاريخ الميلاد : 08/06/1987
05/10/2014
العمر : 36
العمل/الترفيه : أستاذ
المزاج : جيد

حصار القسطنطينية في عصر الدولة الأموية...ولماذا ضرورة فتح القسطنطينية ؟ Empty
مُساهمةموضوع: حصار القسطنطينية في عصر الدولة الأموية...ولماذا ضرورة فتح القسطنطينية ؟   حصار القسطنطينية في عصر الدولة الأموية...ولماذا ضرورة فتح القسطنطينية ؟ I_icon10السبت أكتوبر 25, 2014 11:54 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

لماذا ضرورة فتح القسطنطينية ؟

كانت القسطنطينية الرأس المدبر والمحرك الذي أدار شئون الدفاع البحري عن الدولة البيزنطية وجزرها في حوض البحر المتوسط الشرقي [1]، ولا سيما السواحل الواقعة حول بحر "إيجة" الغني بجزره الممتدة إلى مياه "القسطنطينية" المحلية. وقد أدرك المسلمون أنه لا استقرار لفتوحاتهم إلا بإدخال هذه العاصمة في قائمة الفتوحات، كما تم لهم من قبل الاستيلاء على المدائن عاصمة الفرس [2].

وبعد تمهيد طويل بواسطة حملات برية على آسيا الصغرى وصل بعضها إلى القسطنطينية -ومحاولات أخرى بحرية خرجت من القواعد الإسلامية البحرية على سواحل الشام ومصر- أحس المسلمون أنهم وصلوا إلى درجة جيدة من الخبرة بالطريق إلى القسطنطينية برا وبحرا، وأنهم يستطيعون غزوها والاستيلاء عليها والقضاء على دولة الروم.

ولو قدر للمسلمين القضاء على الدولة البيزنطية في عصر الدولة الأموية لتغير وجه التاريخ تماما، ولكن فشل محاولاتهم الأولى في العصر الأموي أتاح لهذه الدولة حياة امتدت قرابة تسعة قرون. وعندما دخل الأتراك العثمانيون القسطنطينية سنة 857هـ كانت دولة الروم قد أتمت رسالتها التاريخية التي كان لها أبعد الأثر على مسيرة الإسلام في شرق أوروبا، بل في تاريخ أوروبا كلها.

وسنوجز فيما يلي الكلام على أكبر محاولات المسلمين لفتح القسطنطينية وهي:

المحاولة الأولى: حملة سفيان بن عوف سنة 49هـ/ 669م

أرسلها معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما برا، فاخترقت آسيا الصغرى وافتتحت حصونا كثيرة في الأناضول حتى وصلت إلى سواحل بحر مرمرة، ثم بعث معاوية ابنهيزيد بن معاوية مددا لسفيان بن عوف وجعله أميرا شرفيا على الحملة، ومعه نفر من أبناء الصحابة، مثل عبد الله بن عباس، وعبد الله بن عمر، وعبد الله بن الزبير، وأبو أيوب الأنصاري رضي الله عنهم.
وقد اشتبك المسلمون مع الروم في القتال، واستشهد الكثير من الصحابة، منهم أبو أيوب الأنصاري الذي دفن بالقرب من مدينة "بروسة". وقد حال الشتاء القارس وصعوبة الإمدادات البشرية والتموينية -لبعد المسافة وضعف وسائل النقل في ذلك الوقت- ثم نقص الأطعمة والأغذية وتفشي الأمراض بين الجند، ومناعة القسطنطينية -حال ذلك كله دون فتح المدينة. ولقد حاول المسلمون عبثا اختراق أسوارها بعد حصارها، إلا أنهم فشلوا في ذلك فعادوا دون خسائر كبيرة عام 50هـ [3].



وقد تنبأ النبي صلى الله عليه وسلم بهذه الغزوة، ووعد أهلها المغفرة، فقال صلى الله عليه وسلم فيما رواه البخاري عن أم حرام بنت ملحان رضي الله عنها: "أول جيش من أمتي يركبون البحر قد أوجبوا، وأول جيش من أمتي يغزون مدينة قيصر مغفور لهم".

وكان الدرس الهام الذي خرج به معاوية من هذه الحملة هو ضرورة تدعيم القوات البرية التي تغزو القسطنطينية بقوات بحرية ضخمة، حيث تحيط المياه بالمدينة من ثلاث جهات، وعكف على تجهيز هذا الأسطول مدة أربع سنوات استطاع خلالها تدريبه عمليا باسترداد جزيرة رودس عام 52هـ/ 672م، وكان الروم قد استردوها أثناء فترة خلافة عثمان رضي الله عنهم ثم جزيرة كزيكوس وهي جزيرة أرواد عام 54هـ/ 674م، والتي سيجعل منها المسلمون مقرا لإدارة الحصار الثاني للقسطنطينية، والذي بدأ عام 54هـ [4].

المحاولة الثانية: حصار السبع سنوات 54-60هـ/ 674-679م

وفي الطريق إلى هذا الحصار استولى المسلمون على أزمير، واحتلوا ساحل ليكيا، وخرج الأسطول الإسلامي من جزيرة أرواد بقيادة جنادة بن أبي أمية الأزدي، وأحكم المسلمون حصار القسطنطينية برا وبحرا، من إبريل إلى سبتمبر، ثم ارتدوا عنها مع قدوم الشتاء إلى جزيرة أرواد -كزيكوس، ثم عادوا إلى الحصار في الصيف التالي، ليرتدوا في الشتاء مرة أخرى، واستمر الأمر على هذا الحال، يحاصرون صيفا، ويرتدون شتاء، حتى عام 60هـ/ 679م عندما قرر معاوية بصفة نهائية الانسحاب، وعقد معاهدة صلح مع إمبراطور الروم: قسطنطين الرابع، مدتها ثلاثون عام.

وقد فقد المسلمون في هذا الحصار العديد من القادة، وثلاثين ألف مقاتل، ومعظم سفن الأسطول، وكان من أسباب الفشل: الإنهاك الذي تعرض له الجيش الأموي طول سنوات الحصار، كما أنهم فوجئوا بسلاح لم يكن لهم به عهد ولا طاقة لهم بمكافحته ودفع خطره، وهذا السلاح، عرف باسم "النار الإغريقية"، استخدمته البيزنطيون كوسيلة دفاعية تسببت في حرق عدد كبير من قطع الأسطول الإسلامي، وقد بث الذعر في نفوس المحاصرين للمدينة. وكانت هذه النار تتركب من النفط والكبريت والغاز، وتزداد اشتعالا عند ملامستها للماء، ولا يخمد نارها إلا باستخدام الرمل والخل. وقد كان لهذه النار أثر حاسم في صد المسلمين عن القسطنطينية، فاضطروا إلى رفع الحصار وعقد معاهدة الصلح مع البيزنطيون [5].

وإذا كانت أحداث الفتن الداخلية من 60-72هـ أدت إلى انكسار الدولة الأموية في صراعها مع الروم البيزنطيين فإنه ما إن استقرت الأوضاع في الداخل -ولو جزئيا- حتى بدأ الأمويون يعاودون الهجوم بعنف، ويحققون الفتوحات والانتصارات، ويستعيدون بعض ما ضاع من الدولة الإسلامية، مثل المصيصة التي استردها عبد الملك بن مروان سنة 84هـ بعد أربعة عشر عاما من وقوعها في يد البيزنطيين.

وفي عهد الخليفة الوليد بن عبد الملك 86-96هـ -وبفضل الإنجازات الهامة التي حققها والده في إرساء دعائم الجبهة الداخلية توحيد الدولة الأموية- ستبدأ حركة فتوحات واسعة في الشرق والغرب، وسوف يجبر البيزنطيون على الارتداد لموقف الدفاع مرى أخرى. وقد استهل الوليد بن عبد الملك عهده بفتح حصين طوانة 88هـ -وهي مفتاح الطريق بين الشام ومضيق البوسفور، بعد أن كبد البيزنطيين خمسين ألف مقاتل [6]. ثم فتح عمورية وهرقلية عام 89هـ [7]. وبدأ يعد العدة للإيقاع بالقسطنطينية.

الحصار الثالث للقسطنطينية بقيادة مسلمة بن عبد الملك 97-98هـ

تابع الوليد بن عبد الملك سياسة تقوية الأسطول الإسلامي، وعمل على تنسيق التعاون بين القوات البرية والبحرية، وخلق مناخا طيبا للعمليات الحربية، حتى إذا جاءت سنة 94هـ بدأ في الاستعداد لغزو العاصمة البيزنطية، وجهز حملة بحرية برية بقيادة أخيه مسلمة بن عبد الملك رحمه الله.

وما إن ترامت أخبار هذه الاستعدادات إلى السلطات البيزنطية حتى بدأ تهتم بتدعيم وسائل الدفاع عن أسوار القسطنطينية، كما عنيت بتقوية الدفاع البحري تمهيدا لحصار قد يطول أمده كما حدث في الحصار الثاني. ولكن وفاة الوليد بن عبد الملك أدت إلى إرجاء إنفاذ الحملة إلى مقصدها، فلما تولى سليمان بن عبد الملك الخلافة أخذ يجهز الجيوش للسير إلى القسطنطينية، وخرجت الحملة بالفعل بقيادة مسلمة بن عبد الملك في أسطول كبير يقدر عدده ثمانية عشر ألف سفينة -وقيل: ألف وثمانمائة سفينة- ومعه مائة وعشرون ألف مقاتل، وتوجه نحو المدينة العتيقة سنة 98هـ/ 716م ليبدأ الحصار الثالث.

ولقد انتهى هذا الحصار -الذي استمر عامين- بالفشل في اقتحام القسطنطينية كما حدث في الحصار السابق له. ويرجع فشل هذا الحصار الثالث إلى العديد من الأسباب، بعضها كان عاملا هاما في فشل حصار السبع سنوات السابق، وبعضها ظهر جديدا في الحصار الأخير. فمن الأسباب المتكررة: قسوة الظروف الطبيعية -المناخ، ومهارة المقاتلين البيزنطيين في استخدام النار الإغريقية، وعزم أهل المدينة واستماتهم في الدفاع عنها، يساعدهم في ذلك منعة أسوارها وموقعها [8].

أما أهم الأسباب المستجدة والتي أدت إلى فشل الحصار فهو محالفة المسلمين لأحد الروم البيزنطيين، وهو القائد العسكري ليو الأيسوري الأرمني"، وكان طامعا في عرش بيزنطة، ففاوض مسلمة بن عبد الملك قائد الحملة على أن يعاونه فيما يريد، ويتركه يدخل القسطنطينية، حتى إذا نجح ليو في عزل الإمبراطور ثيودوسيوس الثالث، ونصب نفسه إمبراطورا، مهد للمسلمين دخول المدينة. وقد عاونه مسلمة وأجابه إلى طلبه، فلما تمكن ليو من الحكم نقض عهده، وانقلب عليهم، وانضم إلى إخوانه البيزنطيين، واجتهد في تحصين البلد، ونجح في صد الحملة الإسلامية عن أسوارها المنيعة [9].

وهذا يؤكد أن معاهدة المسلمين لأطراف غير إسلامية بغرض التناصر ضد طرف غير إسلامي إنما هو سلاح ذو حدين، وأن عواقب استخدامه بغير حرص وخيمة وحاسمة.

وبالرغم من أن المسلمين قد لاقوا في هذا الحصار صعوبات كثيرة، وقدموا تضحيات هائلة، وقتل منهم عدد كبير، وحطمت الريح العاتية عددا من السفن، وسببت خللا في الأسطول، وانتهز البيزنطيون هذه الفرصة وسلطوا نيرانهم اليونانية على السفن الإسلامية وأحرقوا عددا كبيرا منها -بالرغم من ذلك كله فإن المسلمين استمروا في إحكام الحصار إلى أن توفى سليمان بن عبد الملك في 10 من صفر سنة 99هـ، وحل الشتاء ببرده وثلجه، فهلك عدد كبير من العسكر من شدة البرد، ونفقت معظم الخيول والدواب، وعدم الأقوات، وحل الضيق بمعسكر المسلمين حتى أكل الجند الدواب والجلود وأصول الشجر والورق، وكل شيء غير التراب، وظل الأمر كذلك إلى أن كتب الخليفة الجديد عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه إلى مسلمة -وهو بأرض الروم- يأمره بالعودة بمن معه من المسلمين، ووجه إليه خيلا وطعاما كثيرا، وحث الناس على معونتهم [10].

لقد كانت هذه الحملة الثالثة على القسطنطينية أعظم وأضخم الحملات التي استطاعت قوى الإسلام أن تجردها لهزيمة القوى البيزنطية، وكانت أعظم مجهود استطاع أن يبذله المسلمون لحمل لواء الإسلام إلى أمم الغرب غير الإسلامي، ثم إن الظروف لم تكن -ولن تكن أبدا مواتية- لتحقيق هذه الهدف إلا بعد سبعة قرون عندما سينجح الأتراك المسلمون العثمانيون في فتح القسطنطينية سنة 857هـ/ 1453م.

ولقد حاول إخفاق المسلمين -زمن بني أمية- في فتح القسطنطينية من انتشار الإسلام في أوروبا، ولو قدر للمسلمين النجاح في ذلك الوقت لتغير مصير أوروبا بعد هذا الوقت وإلى الآن، ولنشأت فيها أمم غير الأمم، ودين غير دين المسيحية، أي لو قدر ونجحت تلك الحملة الثالثة في الاستيلاء على القسطنطينية لكانت الدولة الأموية قد نقلت النظام الدولي من نظام ثنائي الأقطاب إلى نظام عالمي أحادي الأقطاب، يتسيَّده المسلمون، وتدخل فيه أوروبا ضمن ديار الإسلامي ويتغير مسار التاريخ [11].

وختاما نقول:

لم تكن تلك الغزوة إلا جولة من جولات عديدة تعاورها الظفر والفشل، ولم تتوقف حركة الجهاد بعدها، وظل الفتح مستمرا على جميع الجبهات في الشرق والغرب، وظل الجهاد مع البيزنطيين قائما وإن لم يحدث غزو لـ "القسطنطينية" مرة أخرى في الفترة المتبقية من عصر بني أمية.



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ferdjiouaonline.forumalgerie.net
 
حصار القسطنطينية في عصر الدولة الأموية...ولماذا ضرورة فتح القسطنطينية ؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى فرجيوة للتعليم الثانوي :: 
~¤¢§{(¯´°•. ۩۞۩ منتديات ادبيه وفكريه وثقافيه ۩۞۩.•°`¯)}§¢¤~
 :: التاريخ والحضارة القديمة والتراث
-
انتقل الى: